- إعلانات - - إعلانات -
ADVERTISEMENT
  • Cookie Policy (EU) – سياسة ملفات تعريف الارتباط (الاتحاد الأوروبي)
منبر تونس, باريس‏
  • تونس
    • سياسة
    • الاقتصاد
  • العالمية
  • الشرق الأوسط
  • فرنسا
  • الصحة
  • رأي
  • رياضة
  • Français
No Result
View All Result
  • تونس
    • سياسة
    • الاقتصاد
  • العالمية
  • الشرق الأوسط
  • فرنسا
  • الصحة
  • رأي
  • رياضة
  • Français
No Result
View All Result
منبر تونس, باريس‏
No Result
View All Result
Home أخبار

مراد النوري : “الفساد المالي لراشد الغنوشي”

by فريق التحرير
6 أبريل، 2021
in أخبار, الصفحة الرئيسية, رأي
0
مراد النوري : "الفساد المالي لراشد الغنوشي"

مراد النوري : "الفساد المالي لراشد الغنوشي"

0
SHARES
427
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الحقيقة الثابتة والتي لا يمكن للغنوشي نفيها انه لما خرج من تونس في افريل 1989 متوجها الى المملكة السعودية لم يحمل معه سوى المنحة السياحية و لم يترك في البلاد شيئا يذكر و لما عاد بعد 22عام صار من اغنى اغنياء البلاد بالرغم من كونه لم يعرف عنه انه كان يتعاطى الأعمال او التجارة بل كان معروفا انه كان لاجئا سياسيا في بريطانيا منذ 1992 و هو مصنف عاطلا عن العمل ويتزعم تنظيما اخوانيا معارضا في المهجر و بالتالي فإن ثروته و التي قدرها البعض ب 2700 مليار لا يمكنه جمعها الا من أموال مشبوهة المصدر.

والثابت أيضا أن هاته الأموال هي في معظمها لم يقع ادخالها للبلاد بعد رجوعه و بقيت في الخارج بين ارصدة في البنوك السويسرية و الجنات الضريبية و بين مساهمات في العديد من الشركات التابعة للتنظيم الدولي للإخوان عبر العالم.

دعنا أولا نحاول فهم مصادر هاته الثروات من خلال رصد مختلف الأنشطة و التحركات التي قام بها الغنوشي طيلة أكثر من عقدين فمن الثابت ان الرجل ليس شخصا عاديا بل زعيما لتنظيم سياسي جمع ثروة خارج البلاد و هذا بحد ذاته يضعه موضع شبهة لأن قضية الولاء السياسي لغير الوطني الذي قام بتمويله من المال السياسي بحد ذاتها يعاقب عليها القانون وإذا علمنا ان الغنوشي التقى بزعماء و أباطرة حرب عرب طيلة مدة اغترابه خارج تونس من بينهم رؤساء لدول معروفين بالسخاء المالي من اجل شراء الذمم نذكر من بينهم المرحوم صدام حسين و الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز والعقيد معمر القذافي و الرئيس السوداني عمر البشير فلا شك ان جميعهم اغدقو عليه حقائب مالية من الدولارات مقابل ولاء وتوظيف سياسي وليس لسواد عينيه.

الغنوشي التقى ايضا الميلياردار اسامة بن لادن بالسودان عام 1990 و أسس معه الإتحاد العالمي لمحاربة النصارى و الصليبيين و الذي صار فيما بعد بالإتحاد العالمي لعلماء المسلمين الذي يرأسه القرضاوي. و المعروف أن صدام حسين موّل هذا التنظيم أثر حرب احتلاله للكويت عام 1990 و وبعد استقباله للغنوشي و بعض من أفراد التنظيم الإخواني ببغداد اياما قبل بدء معركة عاصفة الصحراء.

كان الغنوشي عند خروجه من تونس يدرك مسبقا انه لن يعود إليها إلا حاكما فعليا بعد أن ترك مريديه يقاسون الويلات ويسومون عذاب السجون بعد أن قدمهم قربانا لبن علي . وضع الغنوشي نصب عينيه إعادة انشاء التنظيم بالمهجر بتوليه زعامة أناس عرف عن معظمهم شغفهم بجمع المال وأدرك ان التحكم بالمال هو الذي سيجلب إليه ولاءهم له فإستعملهم مجرد بيادق لإدارة أعماله و تبييض ماله السياسي شريطة أن يبقى هو المتحكم الوحيد في عملية ضخ رؤوس الأموال.

كان الغنوشي يستفيد ماليا إيما استفادة من بقاء مريديه بتونس بالسجون و حتى بتعذيبهم حيث صنفت معظم الدول الاوروبية حركة النهضة كحركة مظطهدة مما يعطي لمنتسبيها حق حصولهم على صفة اللاجئ السياسي و التي تعني فيما تعني الحصول على اوراق للإقامة الدائمة تمكنهم من الحق في العمل و بالتالي فإن الغنوشي هو المخول الوحيد للادلاء بشهادة في هذا الغرض و من هنا نفهم جيدا كيف كانت تدور المقايضات و لعبة المال مقابل الولاء و كيف أنه وبعد سنوات تنصل العديد من هؤولاء بعد أن شقوا عصا الطاعة و اعتذرن من النظام وولو عائدين لتونس بعدما ادركو أنهم كانو هم ايضا ضحايا للإبتزاز المالي وهنا لابد من الإشارة أن الزعيم المرحوم صالح كركر كان من بين القلائل الذين عارضو الغنوشي بالمهجر و طالبو بفتح تحقيق في اموال التنظيم التي استولى عليها الغنوشي فما كان من هذا الأخير إلا أن حاك ضده ملفا امنيا ووشى به للسلطات الفرنسية فوضع تحت الإقامة الجبرية بعد أن كاد يرحّل في عهد وزير الداخلية شارل باسكوا و يجدر الذكر أن الغنوشي نفسه كان ممنوعا من السفر لفرنسا بناءا على نفس القضية. و من غرائب الصدف ان أكثر بلد كان يتردد عليه الغنوشي بالمهجر هي جينيف التي تعتبر العاصمة المالية للإخوان. حيث كان في الظاهر يلتقي بالمريدين من فرنسا و لكن في الواقع كان لقبض أرباح شركاته و ايداعها بالبنوك السويسرية.

كثيرا منا كان يعتقد أن عودة الغنوشي لتونس كانت مقترنة بسقوط النظام أو بعفو و هذا لم يكن صحيحا بالمرة بل كان ولا بد من تدخل دولي و هذا ما حصل. كانت أمريكا و منذ أن ادركت بأن احتلالها العراق لابد ان تتبعه مفاهمات جديدة في المنطقة العربية تقوم على مبدأ التطبيع وشروط بقاء إسرائيل و كانت تبحث عن عرّابين جديين تتفاهم معهم يعوضون لها الأنظمة المتهالكة و اامتآكلة بالفساد و بالإستبداد ملوّحة للشعوب بجزرة الحرية و الديمقراطية .وأدركت أن الإسلام عوض ان تحاربه يمكنها تطويعه بانتهاج سياستها المعروفة بالاحتواء المزدوج.

زار وزير الخارجية الأمريكي المكلف بالشرق الأوسط السيد نيكولاس بيرنز تونس أواخر 2003 و التقى معارضين للنظام و سألهم عن الطريقة التي يرونها في الإطاحة سلميا بنظام بن علي فأجمعو على أن بن علي هو صنيعة أمريكية ولا يمكن التخلص منه إلا بدعم أمريكي فكانت بداية الإتفاق على ايجاد طريقة لضخ الأموال للمعارضة تحت غطاء دعم الديمقراطية. ادرك الغنوشي سريعا ان رياح التغيير الأمريكي آتية على المنطقة لا محالة و انه لابد ان يكون له دور فيها بعد سقوط نظام صدام حسين الذي تبرأ منه بعد أن أحد منه المال الكثير فسارع لانتهاج سياسة اليد الممدودة و عرض نفسه عرابا و انشأ بالشراكة مع لوبيات النفوذ الأمريكي مركز الإسلام و الديمقراطية بواشنطن و كلف ابن التنظيم ذو الجنسية الأمريكية رضوان المصمودي الإشراف عليه ليكون همزة الوصل للسياسة الامريكية الجديدة بالشرق الأوسط.

بداية من سنة 2006 بدأ قادة التنظيم الإخواني بتونس يخرجون من السجون و على راسهم السيد حمادي الجبالي بعد أن لعب الأستاذ محمد النوري رئيس الجمعية الدولية لمساندة المساجين السياسيين دورا كبيرا في إطلاق سراحه حتى ان مستشار الرئيس بن علي العميد عبد الوهاب الباهي قال للأستاذ أن بن علي اطلق سراحه كهدية منه له و كمبادرة حسن نية و بداية حقيقية لفتح مفاوضات جدية مع حركة النهضة داخل تونس. بن علي كان يبحث في الحقيقة عن تسوية للملف الإخواني تنتهي بالاعتراف بالحركة بعد أن يقطعو صلتهم بعصابة لندن و التي استولت على اموال التنظيم بالخارج.

كان للقاء السفير الأمريكي بالسيد حمادي الجبالي بسوسة عام 2006 و بمباركة من بن علي وقعا صادما على الغنوشي الذي بدى يفقد سيطرته على التنظيم خاصة بعد بداية إنفلات عقده بالمهجر و عودة الأبناء الضالون للوطن الأم تحت شعار “ان الوطن غفور رحيم” ومن ابرز القيادات التي عادت تحت هاته المظلة الدكتور عبد المجيد النجار بعد وساطة الشيخ القرضاوي لبن علي و تلتها زيارته الشهيرة للقيروان في 2009.

كانت أمريكا في البداية تحاول اقناع بن علي إلتخلي عن السلطة تدريجيا و إجراء انتخابات شفافة و ديمقراطية و كان بن علي يرد بأن ذلك سيفضي لاكتساح الإخوان و انه ربما سيقبل بمشاركة اخوان الداخل لأنه يعلم أن مواردهم المالية محدودة و تتناسب مع العملية الانتخابية أما اذا رجعت عصابة الغنوشي فإن التمويل السياسي الأجنبي سيفسد العملية في رمتها. أمريكا كانت تعلم ان كلام بن علي صحيح و منطقي و في مرحلة اولى قررت ان تتدخل هي بنفسها لتمويل الإخوان بالداخل لتقطع الطريق على الغنوشي و تسيطر على التنظيم بتونس فإقترح السفير الأمريكي سنة 2007 على الأستاذ محمد النوري رئيس الجمعية الدولية لمساندة المساجين السياسيين ان يكون ممثلا للإخوان في التعامل معهم فرفض رفضا قاطعا بإعتباره لا يمارس العمل السياسي و لأن الإخوان اصبح لديهم قيادة في الداخل بعد خروجها من السجن وهي المخولة الوحيدة لهذا الشأن.

في هاته الأثناء كان الغنوشي و عن طريق عرابه بواشنطن رضوان المصمودي يحاول جاهدا الدخول على الخط و تمكن من استقطاب عناصر فاعلة صُلْب الجمعية الدولية لمساندة المساجين السياسيين و قام بدعوتهم لأمريكا يتقدمهم سمير ديلو المكلف بالعلاقات الخارجية و بما أن المفاهمة المشتركة كانت تقتضي بأن يكون التعامل مع الإخوان إلا من خلال الجمعية التي اصبحت بالنسبة لأمريكا هي الممثل الرسمي للإخوان في التعامل معها و تحصل الوفد في أمريكا على قسط اولي(غالبا ما سلمه ديلو للغنوشي) من الدعم الأمريكي بدون علم من رئيس الجمعية نفسها على ان يتم تسليم القسط الثاني نقدا لرئيس الجمعية (الممنوع من السفر بقرار سياسي) عن طريق منظمة أمريكية حقوقية تابعة لمجموعة جورج سوروس بتونس بعد أسابيع.

أثر عودة الوفد لتونس تلقى سمير ديلو استدعاء للمسائلة من رئيس الجمعية لتقديم ايضاحات و تقريرا عن الزيارة لأمريكا و كندا حيث تلكأ و لم يحضر و في المقابل و بعد أيام اعلم سمير ديلو الاستاذ النوري عن ان هنالك شخصية أمريكية حقوقية ( امراة من اصول اردنية تنتمي لمجموعة سوروس) تطلب مقابلته على انفراد بنزل الشيراتون و انها على عجل فذهب للقاءها وكان ذلك في شهر اوت 2007 فكانت مفاجأته كبيرة لما قالت له انها تود تسليمه شخصيا بصفته رئيسا للجمعية حقيبة فيها المبلغ المتفق عليه(سرا من قبل الوفد) فرفض و دعاها في المقابل ان ارادت ان يمدها باسماء و عناوين لعائلات مساجين يعانون الفقر و الخاصة فقالت له انها لا ترى مانعا و لكن ذلك لا يدخل ذلك ضمن مهامها التي أتت لتونس من اجلها و انتهت المقابلة سريعا دون تسليم أي شيء.

أياما معدودات بعد ذلك و في ليلة الواحد و الثلاثين من أوت 2007 و بأوامر من الغنوشي نفسه امضى المكتب التنفيذي للجمعية يتقدمهم سمير ديلو و سعيدة العكرمي (زوجة نور الدين البحيري) بيانا انقلابيا تقرر فيه إزاحة (بهاته العبارة !) الأستاذ محمد النوري من رئاسة الجمعية الدولية لمساندة المساجين السياسيين.

كانت ردة فعل الأستاذ بيان صادر بصفته الرئيس الشرعي ان الانقلاب الذي حصل لا أثر له و انه غير متشبث بالمنصب و تمنى لهم التوفيق في مهامهم( التي لم تعد ذات موجب بعد إن وقع إطلاق سراح كل المساجين ) وبين أن سبب الإطاحة به هي مسائل تلقي الدعم المالي من الخارج و الذي كان رافضا لها.( في الإشارة الى إرادة الغنوشي تحويل الدعم الأجنبي لفائدته )وعلى أثر ذلك اتصلت العديد من المنظمات الدولية الحقوقية بالخارج بالأستاذ النوري للتضامن معه و حصل لديها اجماع بعدم الاعتراف بالانقلابيين و بالتالي فإن أي دعم مالي سيسقط في الماء مما عجٌل بالقيادة الانقلابية في محاولة للتراجع عن انقلابها ومناشدة الأستاذ إعادته على رأس الجمعية إلا انه أصر على رفضه التعامل مع الانقلابيين و أسس منظمة حقوقية أخرى.

الغنوشي لا يشبع من جمع المال ! تصورو وكي اعطيكم مثلا يبين لكم مدى تعلقه به إذ انه قبل اربعطاش جانفي و بخلاف حصوله على حصته من ألارباح السنوية لشركات التنظيم الدولي التابعة للإخوان فإنه يتحصل أيضا على اموال الزكاة التي تدفعها له هاته الشركات لأموالها بإعتبار انه يقدم نفسه انه شيخ لتنظيم فيه الكثير من المساكين و المستضعفين بل ويزيد يتحصل أيضا على جزء من حصة حركة حماس تتنازل له عنها عوض ان تذهب للفلسطينيين .

مراد النوري, حقوقي و لاجئ سياسي سابق بفرنسا

Previous Post

تونس.. جدل بشأن وصول لقاحات كورونا لتطعيم كبار المسؤولين

Next Post

الهلال الأحمر التونسي: غرق 43 مهاجرا قبالة السواحل التونسية

فريق التحرير

منبر تونس, باريس‏، المواطنة 100 ٪ و 100 ٪ وسيلة إعلام تشاركية. يسمح لك منبر تونس بالتعبير عن آرائك ونقله بطريقة أخرى. تتم إدارة موقع منبر تونس من قبل مؤسسة تونس تريبيون، المعترف بها كمنفعة عامة.

Related Posts

هيئة الإنتخابات : بوعسكر والمنصري في وضعية مخالفة للدستور ووجب إبعادهما

25/09/2022

هيئة الانتخابات الحالية غير مطابقة للفصل 134 من الدستور الجديد

22/09/2022

شركة صينية تبني سد عملاق في وادي ملاق

15/09/2022

أبو الغيط يعلن نهاية الخلاف بين المغرب وتونس (فيديو)

06/09/2022

تونس : حرارة مرتفعة باغلب الجهات لتصل إلى 48 درجة

18/08/2022

الرئيس الجزائري يأمر بالإرسال الفوري لمعدات إلى الشقيقة تونس لإخماد الحرائق في الغابات

20/07/2022
Load More
Next Post

الهلال الأحمر التونسي: غرق 43 مهاجرا قبالة السواحل التونسية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Comment moderation is enabled. Your comment may take some time to appear.

  • Trending
  • Comments
  • Latest

حفل زفاف يتحول إلى جنازة

12 يوليو، 2021

رسمي: ولاية تونس تُعلن إجراءات الحجر الصحّي الشامل غدا

6 يوليو، 2021

الصورة القبيحة لمدينة جميلة مثل غار الملح هي صورة تجسد واقع تونس اليوم

2 أغسطس، 2020

مطار قرطاج: أعوان أمن يجبرون الوافدين على دفع أموال باهظة مقابل إعفائهم من الحجر إلاجباري

16 فبراير، 2021

طيران الإمارات تطلق حملة عالمية لـ 3500 وظيفة في 6 أشهر

2

صحيفة جزائرية تكشف خسائر المغرب حال وقف عبور الغاز الجزائري أراضيه

1

إشادات واسعة بمسلمة تصدت لإساءات ضد يهودي

0

القيادة الأمريكية: العمليات ضد الدولة الإسلامية ستتصاعد في الأيام المقبلة

0

هيئة الإنتخابات : بوعسكر والمنصري في وضعية مخالفة للدستور ووجب إبعادهما

25 سبتمبر، 2022

هيئة الانتخابات الحالية غير مطابقة للفصل 134 من الدستور الجديد

22 سبتمبر، 2022

شركة صينية تبني سد عملاق في وادي ملاق

15 سبتمبر، 2022

أبو الغيط يعلن نهاية الخلاف بين المغرب وتونس (فيديو)

6 سبتمبر، 2022

أخبار حديثة

هيئة الإنتخابات : بوعسكر والمنصري في وضعية مخالفة للدستور ووجب إبعادهما

25 سبتمبر، 2022

هيئة الانتخابات الحالية غير مطابقة للفصل 134 من الدستور الجديد

22 سبتمبر، 2022
Facebook Twitter

نأتي لكم أفضل المواضيع و]ورد قسط التي مثالية للأخبار، مجلة، بلوق الشخصية، الخ تحقق صفحتنا المقصودة للحصول على التفاصيل.

الاقسام

  • أخبار
    • اعمال
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
  • التكنولوجيا
    • أبدء
    • التطبيقات
    • متحرك
    • معدات
  • الشرق الأوسط
  • الصفحة الرئيسية
    • تونس
      • الاقتصاد
    • جـهـات
    • رأي
  • العلوم والبيئة
  • الفيديوهات
  • المنوعات
  • فرنسا
  • فيديوهات
  • لايف ستايل
    • السفر
    • الصحة
    • طعام
    • موضه
  • وسائل الترفيه
    • الألعاب
    • رياضات
    • فيلم
    • موسيقى
  • Trending
  • Comments
  • Latest

حفل زفاف يتحول إلى جنازة

12 يوليو، 2021

رسمي: ولاية تونس تُعلن إجراءات الحجر الصحّي الشامل غدا

6 يوليو، 2021

الصورة القبيحة لمدينة جميلة مثل غار الملح هي صورة تجسد واقع تونس اليوم

2 أغسطس، 2020

مطار قرطاج: أعوان أمن يجبرون الوافدين على دفع أموال باهظة مقابل إعفائهم من الحجر إلاجباري

16 فبراير، 2021

طيران الإمارات تطلق حملة عالمية لـ 3500 وظيفة في 6 أشهر

2

صحيفة جزائرية تكشف خسائر المغرب حال وقف عبور الغاز الجزائري أراضيه

1

إشادات واسعة بمسلمة تصدت لإساءات ضد يهودي

0

القيادة الأمريكية: العمليات ضد الدولة الإسلامية ستتصاعد في الأيام المقبلة

0

هيئة الإنتخابات : بوعسكر والمنصري في وضعية مخالفة للدستور ووجب إبعادهما

25 سبتمبر، 2022

هيئة الانتخابات الحالية غير مطابقة للفصل 134 من الدستور الجديد

22 سبتمبر، 2022

شركة صينية تبني سد عملاق في وادي ملاق

15 سبتمبر، 2022

أبو الغيط يعلن نهاية الخلاف بين المغرب وتونس (فيديو)

6 سبتمبر، 2022

© 2010/2022 Tunis Tribune

No Result
View All Result
  • تونس
    • سياسة
    • الاقتصاد
  • العالمية
  • الشرق الأوسط
  • فرنسا
  • الصحة
  • رأي
  • رياضة
  • Français

© 2010/2022 Tunis Tribune

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

إدارة الموافقة على ملفات الارتباط
لتوفير أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. قد يؤثر عدم الموافقة أو سحب الموافقة سلبا على ميزات ووظائف معينة.
وظيفي Always active
يعد التخزين الفني أو الوصول ضروريا للغاية لغرض مشروع يتمثل في تمكين استخدام خدمة معينة يطلبها المشترك أو المستخدم صراحة ، أو لغرض وحيد هو تنفيذ نقل اتصال عبر شبكة اتصالات إلكترونية.
Preferences
The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
الاحصاءات
The technical storage or access that is used exclusively for statistical purposes. التخزين الفني أو الوصول الذي يتم استخدامه حصريا لأغراض إحصائية مجهولة. بدون أمر استدعاء ، أو امتثال طوعي من جانب مزود خدمة الإنترنت الخاص بك ، أو سجلات إضافية من طرف ثالث ، لا يمكن عادة استخدام المعلومات المخزنة أو المستردة لهذا الغرض وحده لتحديد هويتك.
تسويق
التخزين الفني أو الوصول مطلوب لإنشاء ملفات تعريف المستخدمين لإرسال الإعلانات ، أو لتتبع المستخدم على موقع ويب أو عبر عدة مواقع ويب لأغراض تسويقية مماثلة.
Manage options Manage services Manage vendors Read more about these purposes
عرض التفضيلات
{title} {title} {title}
لتوفير أفضل التجارب ، نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين و / أو الوصول إلى معلومات الجهاز. ستسمح لنا الموافقة على هذه التقنيات بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. قد يؤثر عدم الموافقة أو سحب الموافقة سلبا على ميزات ووظائف معينة.